تختتم اليوم (الخميس) في أكاديمية محمد بن نايف للعلوم والدراسات الأمنية البحرية بجدة، فعاليات مؤتمر الدول الموقعة على مدونة سلوك جيبوتي، الذي تستضيفه وزارة الداخلية؛ ممثلة في المديرية العامة لحرس الحدود.
ويناقش المؤتمر اليوم قبل الجلسة الختامية العديد من المواضيع والأمور المهمة المطروحة على جدول الأعمال، من أهمها الاتفاق على مسودة قرارات المؤتمر، والملاحظات وبعض الأمور المتعلقة بالمدونة، تعقبها زيارة ميدانية للوفود لميناء جدة الإسلامي للاطلاع على التجهيزات والتقنيات المتوفرة في مرافقه، والأرصفة البحرية والتعرف عن قرب على أهم الخدمات والأعمال التي يقوم بها من استقبال بضائع وركاب وحجاج ومعتمرين.
وكان المؤتمر ناقش في جلساته أمس (الأربعاء) العديد من المحاور المهمة؛ أهمها شبكة تبادل المعلومات لمدونة سلوك جيبوتي، والتعرف على الدروس المستفادة، والاعتبارات الخاصة بالقرصنة على سواحل الصومال ومدى ارتباطها بالجرائم البحرية الأخرى، كما ناقش المجتمعون آلية تبادل المعلومات بين دول المدونة، ومسودة القرارات والاتفاق على نص البيان.
بعد ذلك، زار الوفد مركز تنسيق عمليات البحث والإنقاذ لمحور البحر الأحمر وخليج العقبة، واطلع على أهم التجهيزات والتقنيات العالية فيه، كما تعرفوا عن قرب على أهم الأعمال والخدمات التي يقوم بها المركز على مدار الساعة ومعرفة الخدمات والبلاغات التي تتلقاها من السفن العابرة والصيادين والغواصين الذين يطلبون نداءات إغاثة، فيما زار الوفد قيادة الأسطول الغربي في قاعدة الملك فيصل البحرية بالغربية، واطلعوا على أهم التجهيزات والآليات والأعمال والخدمات التي يقوم بها.
ويناقش المؤتمر اليوم قبل الجلسة الختامية العديد من المواضيع والأمور المهمة المطروحة على جدول الأعمال، من أهمها الاتفاق على مسودة قرارات المؤتمر، والملاحظات وبعض الأمور المتعلقة بالمدونة، تعقبها زيارة ميدانية للوفود لميناء جدة الإسلامي للاطلاع على التجهيزات والتقنيات المتوفرة في مرافقه، والأرصفة البحرية والتعرف عن قرب على أهم الخدمات والأعمال التي يقوم بها من استقبال بضائع وركاب وحجاج ومعتمرين.
وكان المؤتمر ناقش في جلساته أمس (الأربعاء) العديد من المحاور المهمة؛ أهمها شبكة تبادل المعلومات لمدونة سلوك جيبوتي، والتعرف على الدروس المستفادة، والاعتبارات الخاصة بالقرصنة على سواحل الصومال ومدى ارتباطها بالجرائم البحرية الأخرى، كما ناقش المجتمعون آلية تبادل المعلومات بين دول المدونة، ومسودة القرارات والاتفاق على نص البيان.
بعد ذلك، زار الوفد مركز تنسيق عمليات البحث والإنقاذ لمحور البحر الأحمر وخليج العقبة، واطلع على أهم التجهيزات والتقنيات العالية فيه، كما تعرفوا عن قرب على أهم الأعمال والخدمات التي يقوم بها المركز على مدار الساعة ومعرفة الخدمات والبلاغات التي تتلقاها من السفن العابرة والصيادين والغواصين الذين يطلبون نداءات إغاثة، فيما زار الوفد قيادة الأسطول الغربي في قاعدة الملك فيصل البحرية بالغربية، واطلعوا على أهم التجهيزات والآليات والأعمال والخدمات التي يقوم بها.